التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

يأجوج ومأجوج

يأجوج ومأجوج أو جوج وماجوج هما اسمان يتعلقان بآخر الزمان، وعلامات الساعة الكبرى، لا نعلم إن كانوا من نسل آدم أم إنهم درب من الخلائق مختلف عن البشرية، فعندما وصفهم الرسول الكريم قال أنهم"عراض الوجوه، صغار العيون، صهب الشغاف، ومن كل حدب ينسلون، كأن وجوههم المجان المطرقة". قوله "صهب الشغاف" يعني لون شعرهم أسود فيه حمرة، و"المجان" تعني التروس. قد ورد ذكرهما في جميع الديانات السماوية الثلاث، وفي بعض الأدبيات والمؤلفات الأخرى، ودائما ما يساورنا الفضول لمعرفة المزيد حيال هذا الموضوع؛ لذا سنحاول أن نتحدث بشيء من الإيجاز عنهم. في اليهودية: جاء في سفر حزيقال أن "جوج" كان ملك على شعب أو أرض تدعي "ماجوج" وهم قوم ذوي بأس شديد، يقطنون في أقصي الشمال، سوف يخرجون قبل أخر يوم على الأرض ليفسدوا فيها وتقوم حرب عظيمة بينهم وبين أهل الأرض، ولكنهم يقتلون في مذبحة هائلة. في المسيحية : فقد ورد في سفر الرؤيا أنهم جماعات سيأتون في أخر الزمان من أربع زوايا الأرض بقيادة الشيطان ليحاربوا الرب، وستكون أعدادهم كبيرة بعدد حبات الرمل، ولكن الحق
آخر المشاركات

السفر عبر الزمن

في عام 1905 اثبت اينشتاين امكانية السفر عبر الزمن, وهدم نظرة الحس العام للزمن منذ نيوتن واحل محلها بفكرة "نسبية الزمن" ومن هنا نشر نظريته "النسبية الخاصه"   وتتمثل النظريه النسبية في:  مرونه وتمدد الزمن:  المقصود هنا بتمدد الزمن اي تغير الزمن نتيجه لعوامل اخري, مثل التمدد والانكماش للمواد نتيجه للحراره والبروده. والعامل المؤثر هنا في تغير الزمن وتمدده هو السرعه, اي ان كلما زادت السرعه كلما تغير الزمن بالنقصان ومثال علي ذلك اذا وضعت تايمر في طائره تطير بسرعه كبيره ووضعت تايمر اخر علي الارض فا ستجد ان التايمر الموجود داخل الطائره كانت قراءته اقل من الموضوع علي الارض ولكن القيمه تكون  قليله جدا ويمكن ان تقدر بالنانو ثانيه (والنانو ثانيه هو جزء من الالف  مليون  ثانيه). وهذا يعني انه يوجد اختلاف حتي ولو كان طفيفا, ولكن اذا اردنا ان نشعر بمدي تأثير هذا في الزمن يجب ان نزيد من السرعه اللي نسير بها, اي اذا سرنا بسرعه كبيره جدا تقارب سرعة الضوء ينتج عنه اختلاف في الزمن عن الموجود علي سطح الارض. بمعني ان كل سنه تقريبا تقضيها وانت تسير بسرعه الضوء ت